[محمود العسيلى و بشرى ] ولد رسام
كان فى زمان ولد رسام مسكين و كمان غلبان
كان عنده احلى بنت جيران
كانت واصلة و غنية و بتغير منها فاطمة و نادية و ماريا كمان
هى كانت حلوة و بتألف عليها 100 غنوة و الف ديوان
هايعمل ايه العاشق الغلبان
هايقولها ولا هايطلع جبان
فكر يروح و يقوللها
ان قلبه عشان بيحبها ممكن يهد ضخور و يشيل جبال
فكر يروح و يوريها ان رسمه كله كان ليها
و انه اسيرها ماحبش غيرها بيعشق الجمال
و ياترى هايكون ايه ردها على الحاجات دى كلها
ممكن تفضل ممكن تمشى وممكن تستناه
تستناه على بابه و تجيب اخوها و صحابه
وممكن ترضى و تخرج و تروح السيما معاه
قالتله : ماتعرفش انى انا برسم كمان
و اننى عينى عليك من زمان يابن الجيران
لو مش مصدقنى تعالى نروح
اوريك لوحى اللى فوق السطوح
وادينا عرفنا ردها على الحاجات دى كلها
طلعت خايبة و طلعت دايبة و فاتحاله الباب
و بعد ماعرف ردها على الحاجات دى كلها
امتى هايجى يخطب و يكتب الكتاب
وعاشوا فى تبات و كمان نبات
و جابوا صبيان و جابوا بنات
انا عارف انى دى اغنية تانية
بس الفكرة جت على بالى فى ثانية